Tuesday, November 15, 2016

حيث الخواء



أنا عايزة أكتب، محتاجة أكتب ولكن للأسف الشديد الألم الذي أسعى للإستشفاء منه أكبر من إنه يعرض على جمهور لا يهتم.

ألم أكبر من البحث عن مسكن في كلمة تعاطف. ألم لن يتسامح مع عظات الصبر والتأقلم. ألم لا يحتمل الاسطوانات. 

ألم يسكن حيث يسكن الخواء . . 

2 comments:

لبنى said...

اكتبي ولو بعيدا عن الجمهور مؤقتا، اكتبي ما دمتي محتاجة لده وقادرة تعمليه

Shimaa Gamal said...

بحاول اعمل كده فعلا. بس مش دايما ببقى قادرة. وقرأت حاجة من اللي كتبتها من فترة اكتشفت ان مالهاش اي معنى . كأن حد ثاني اللي كاتب